ياصاحبتي وان كان تبغون الاشوار اشور شور ماوقع بالرهوني
نخلي نص القوم ونبعد عن الدار واقفي وماتبكي عليهم عيوني
هذا مقتطفات من قصيدة الناطق الاعلامي ل ال ابوالغنم والغنمات والجمع الكبير يندب مال اليه حال الجمع من هروب وتقاعص البلقاوية وتملصهم عن الحرب والغارات ورد العدوا مما اضطر الى خروج الغنمات (المقصود بالغنمات الي خرجوا سكان الفيصلية الان) وتقاعص وتخلي باقي العرب عن المعارك والسبب معركة مع العدون انقتل فيها فلاح الحمدان الملقلب بركب نار )مما اضطرهم الى الرحيل الى عباد واصبحوا يغيرون ليلا واضغطوا العدون على عباد لاخراج الغنمات من عندهم فغرجوا الى اراضي فندي الفايز وصلحهم مع بني حميده ثم بعد قصيدة موجه رحلوا الى اراضي بني حميده ثم السلطية تدخلوا وصلحونا مع العدون وعدنا .. والى اليوم نرى تقاعص اغلبهم وتفرقهم وبالاصل كانت هذا المنطقة تسمى ديرة المرة كانت تحكمها مره قبل قدوم الغنمات وبعض فرق البلقاوية كان يتشيخ بهم رجل اسود افريقي (...) ونرى ان الكل يقول اليوم انا كنت وكنت ولا يحترم من كان لهم اليد الطولا في حماية الارض والعرض والتاريخ يشهد من قتل من اجداده ومن كان يهرب باول جوله من الجمع واليوم كل واحد يقول كان ابوي وكان جدي المفروض بعض العشاير تحترم حالها وتاخذ الارض وتسكت طبعا (اهل الفيصلية قاطبة مستثنين من هذا الحكي فكلهم خرجوا معاً )
وقال محمد مناور ابوالغنم احنا فزعنا سربة وقم عشرين ......... منهن ثمانية وقفن كدش دامه يقصد ان اكم واحد معهم كدش وبطلن يمشن ويقول انه فريق تودر بالهربج وبالاصل المعركة هذه كلها من اجل مقتل علين البطنان مراشده سكان المامونية قرب وادي الحبيس